أعلنت مديرية التربية والتعليم فى أسوان، عن أسماء المعلمين الناجحين بمسابقة 30 ألف معلم “الدفعة الثانية”، والمتظلمين من الدفعة الأولى.
وجاء ذلك عبر صفحتها الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”
وأوضحت مديرية التربية والتعليم بأسوان، أنه يتم الإعلان غدًا- عبر بوابة أسوان التعليمية- عن رابط الكترونى لاستكمال بياناتهم لإتمام إجراءات التعاقد.
قدمت مديرية التربية والتعليم بأسوان عبر صفحتها الرسمية الشكر والتقدير للمعلمين الناجحين بمسابقة 30 ألف معلم “الدفعة الثانية”، والمتظلمين من الدفعة الأولى.
وجاءت أسماء المعلمين الناجحين بمسابقة 30 ألف معلم “الدفعة الثانية”، والمتظلمين من الدفعة الأولى فى أسوان، كالتالي:
في سياق آخر، كان قد شهد اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان العرض التقديمي لما تم إنجازه بالمرحلة التصميمية لمشروع إنشاء المركز النموذجي المتكامل؛ لتصنيع وتعبئة وتجارة التمور ومنتجات النخيل بقرية فارس بكوم أمبو من خلال مشروع الدعم الفني لوزارة التنمية المحلية فى مجال اللا مركزية والتنمية المحلية المتكاملة بالتركيز على صعيد مصر والممول من الاتحاد الأوروبي، ويتم تنفيذه من خلال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وجاء ذلك في ظل التنسيق المتواصل بين وزارة التنمية المحلية ومحافظة أسوان لفتح آفاق جديدة من الاستثمار تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وحضر اللقاء كل من: الدكتور هشام الهلباوي مساعد وزير التنمية المحلية ومدير برنامج التنمية المحلية في صعيد مصر، والمهندس عمرو لاشين نائب المحافظ، وأيضًا الدكتورة هبة وفا مساعد الممثل المقيم ببرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، فضلًا عن الدكتورة ناهد إسكندر نائب مدير مشروع الدعم الفني ومدير مكون التطوير المؤسسي للمحافظات وبناء القدرات، والدكتورة شريفة ماهر مدير مكون التنمية الإقتصادية المحلية وتطوير نظم العمل بمشروع الدعم الفنى للوزارة، والقيادات التنفيذية.
وأثناء اللقاء، أكد الدكتور إسماعيل كمال، محافظ أسوان أهمية الإسراع بالخطوات التنفيذية لهذا المشروع الحيوي والمهم والذي يتمثل في تصنيع وتعبئة وتجارة التمور داخل قرية فارس بمركز كوم أمبو، على أن يراعى فيها الهوية البصرية والطابع البيئي للمنطقة العمرانية المحيطة بالمشروع، وليصبح براندا عالميا مستقبليًا، ويتكامل ذلك مع تخصيص موقع داخل المركز؛ لتسويق ما يقوم به أبناء المحافظة من أعمال إبداعية وابتكارية لمنتجات النخيل.
ولفت محافظ أسوان إلى ضرورة أن يتم إطلاع المنتفعين من هذا المشروع على المراحل التصميمة له حتى يتسنى الوصول للعوائد الإيجابية منه فور إنشائه، وتشغيله بما يصب في صالح أهالي أسوان.
